جزع نباتات الظل القديمة ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم سعيد أبو طالب ستجزع المصابيح من رؤية السعادة المتشحة بثوبها الداكن السعادة التى زرعناها على جانبى طريق
لا يعقل ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم علي أبو مريحيل لا يعقل أن أعشق غيركِ أو يوماً عن روحك أرحلْ أوَيوجد وجه في الدنيا أشهى من وجهك أو أجملْ
ممر للفرحة ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧ و بتعلِم أشق ممر للفرحة و لو كانت همومي جبال و أنام أحلم أقوم أحلم و أتاري الحلم ده بلسم
يسائلني ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم أنس الحجار يُسائلُني و يُرهِقُ كُلَّ أجوبتي : لماذا خلفَ قضبانِ الحياءِ يموتُ دمعُ الحُزنِ مُحترقاً
الحب يناديني ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عارف محمد العلي اللافي يا بحر الأشواق أتيتك لا أتقن فن الإبحار لا أعلم كيف أواجه في عرضك هذا التيار
في مهب العناقْ ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي إنَّ نصفَ القصائدِ أحرقتهُ والبقيّة ُ في سلةِ المهملاتْ رمتها عيونُ النساءِ اللواتي
على بُعدِ دبّابَتينِ... وأدنى ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم سليمان دغش على بُعدِ دَبّابَتينِ ..وأدنى يُحاصِرُني المَوتُ مَيْتاً وَحَيّا وَيَرصُدُ نَجماً تَمَرَّدَ ذاتَ مساءٍ