الكاتب المسرحي المصري ألفريد فرج في ذمة الله

في غرفة باردة بإحدى مستشفيات لندن وضع الكاتب المسرحي الكبير ألفريد فرج رأسه على وسادة منخفضة وطرية لا تروق له، وهو الذي يفضل الوسائد المرتفعة الصلبة، ومات، أو بالأحرى ارتاح من عذابات السرطان اللعين الذي هزمه، وهو الذي انتصر على قمع (…)