ستفنى ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحمن الكحلوت لأنكَ ...لابــدَّ يوماً ستفنى ويسكُنُ جثمـانُكَ المقـبرةْ
بين المعابدْ ١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحمن الكحلوت إذا اغتالني ذاتَ يومٍ حنيني...! إلى مقلتيكِ فما هوْ العملْ ... ؟ وحينَ أصـيرُ.... كطفلٍ صغيرٍ يفتشُ عن أُمــهِ في عجَلْ
هل تهون؟ ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحمن الكحلوت يحـلمُ المـرءُ ويمضي بينَ تيــهٍ وشُجـونْ ويـواري ما تـراءى
خيانةْ ٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحمن الكحلوت للذكريات مصيرُها وأنا أُفكرُ فيها ... كيف استطعتِ سحقها في برهةٍ تنسيها لستِ الخيانةَ (…)
لأنك ثعلبْ ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحمن الكحلوت لأنكَ ثعلبْ منحتُكَ كلُّ الهوى بابتهالْ فأصبحَ قلبي سخي المنالْ وأصبحتَ في بضعِ شهرٍ حياتي وروحي وعمري التي للزوالْ
حبلٌ من مسدْ ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحمن الكحلوت دَنتْ مني ولمْ تتركْ... خياراً آخراً عندي تُقبِّلُني...فتُلهبها رُضُوضَ الفُجرِ في وجدي
عنيدةْ ٢١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم عبد الرحمن الكحلوت وخلف جبالِ الصحاري الفقيرةْ هنالكَ حينَ تشحُّ الغيومْ وتجلى النجومْ ويصبحُ طيرٌ كسيحاً جريحاً بنهرِ دماءٍ يعومُ ... يعومْ