الجمعة ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦
بقلم عبد الرحمن الكحلوت

ستفنى

لأنكَ ...لابــدَّ يوماً ستفنى

ويسكُنُ جثمـانُكَ المقـبرةْ



فكنْ في الحياةِ كضيفٍ خفيفٍ

وذي سُمعةٍ عـذبةٍ طاهِرةْ



ويقتـادُكَ الناسُ بعد الرحيلِ

وتورِثُها الســيرةَ العطِرةْ



فلا ترحــلنَّ إذا لم تُخلّفْ

صنيعاً تُخلِّــدُهُ....الذاكِرةْ


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى