الجمعة ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦
بقلم
ستفنى
لأنكَ ...لابــدَّ يوماً ستفنى
ويسكُنُ جثمـانُكَ المقـبرةْ
فكنْ في الحياةِ كضيفٍ خفيفٍ
وذي سُمعةٍ عـذبةٍ طاهِرةْ
ويقتـادُكَ الناسُ بعد الرحيلِ
وتورِثُها الســيرةَ العطِرةْ
فلا ترحــلنَّ إذا لم تُخلّفْ
صنيعاً تُخلِّــدُهُ....الذاكِرةْ