الأربعاء ٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٦ بقلم عبد الرحمن الكحلوت خيانةْ للذكريات مصيرُها وأنا أُفكرُ فيها ... كيف استطعتِ سحقها في برهةٍ تنسيها لستِ الخيانةَ إنما ... أنتِ التي خُنتيها ...