الخميس ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٦
بقلم
هل تهون؟
يحـلمُ المـرءُ ويمضي
بينَ تيــهٍ وشُجـونْ
ويـواري ما تـراءى
في غياهيبِ الظنونْ
من شأبيبٍ تـداعتْ
فوقَ خــدَيْهِ تهـونْ
كيف هانَ عليكَ دمعي
أَنْ تفــارقها العيونْ
ليسَ في...الدنيا بشيءٍ
يستحقُ بأنْ تهونْ....!