العابثون بالتاريخ! (25- آلهة بلا حدود!) ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي استمرّ (الصليبي) في كتبه على النهج نفسه من عدم التثبّت ممّا يبني عليه استنتاجاته. يتجلَّى لك هذا في كتابه بعنوان "خفايا التوراة وأسرار شعب إسرائيل"، الذي جاء بمثابة استثمار لكتابه الأوّل "التوراة (…)
العابثون بالتاريخ! ٣١ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يذهب (د. الصليبي)(١) إلى أن كلمة «يهود»، تعني: «شَعْب الوِهاد»، جمع «وَهْدَة»، إشارة إلى الجانب البحري لجنوب وغرب (الحجاز). وهكذا يسعى جاهدًا، بصورةٍ اعتباطيَّة، لإلصاق الكلمات التوراتيَّة بأيّ (…)
العابثون بالتاريخ! (22- أين تقع جَنَّة عَدْن؟) ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يذهب (د. كمال الصليبي)(١) إلى أن (جَنَّة عَدْن)- لا سِواها- هي: (جُنَيْنة عدنة)، في (بِيشة)! فنحن، إذن، نعيش، لا في الأرض المباركة فحسب، بل نحن قبل ذلك، ومنذ الأزل، نعيش في جَنَّة عَدْن، أو في (…)
العابثون بالتاريخ! ١٣ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (٢١- هلَّا احْتَلَبْتَ لنا الأَنسابَ من كُـتُبِ؟!) العِلْم بالأنساب: عِلْمٌ لا ينفع، وجهلٌ لا يَضُرّ!(١) وإذا صحَّ هذا في شأن الأنساب عمومًا، فإن الأنساب التوراتيَّة خصوصًا تبقى محلّ نظرٍ عميق، (…)
مُكاشَفَاتٌ أخِـيْـرَة في مَهَبِّ اللَّيل ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (في ذِكرَى سُقوط قرطبة.. غرناطة.. بغداد.. إلخ.. إلخ.. إلخ) أَطْفِئْ سُؤالَكَ؛ مَوْجُ اللَّيلِ مُعْتَكِرُ والفَجْرُ مُرتَهَنٌ ، والوَقْتُ مُحْـتَـكَرُ! والرِّيْحُ تَشْكُو، يَطِـيْـرُ (…)
بالجزيرة وبقيتْ اليَمَنيَّة؟! ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- قلنا إن (د. كمال الصليبي) كان يسعى إلى نقل (مِصْر) إلى(عسير) بأي صورة، لتستقيم ترتيباته الغرائبيَّة. وتلك دعوَى وافقت أهواء بعض قرائه من هنا وهناك، لكنها لا تستند إلى بُرهان. أمعن في هذا (…)
18- القويعيَّة أرض الميعاد، والبحث عن يسوع! ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إن الأغرب- بعد تطواف (د. كمال الصليبي) بـ(بني إسرائيل) في متاهات الجزيرة العربيَّة- أن تعرف أنهم لم يكونوا ناوين الاتّجاه إلى أرض الميعاد أصلًا، ولا إلى (فلسطين/ الفلسة)، ولا إلى (أورشليم/ آل (…)
اليَمُّ، ويام.. والنقل التأويلي للبحر الأحمر ٧ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي بعد أن ذهب التأويل بـ(الصليبي) إلى توهُّم أن (مصرايم) التوراتيَّة هي مستعمرة مِصْريَّة في (عسير)(١)، وأن (الربع الخالي)، أو جزءًا منه، هو (البحر الأحمر)، المشار إليه في (التوراة) و(القرآن) (…)
زفراتٌ أُخرى مِن سِفر أيُّوب! ٤ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ( جِداريـَّـة ) (١) زَهْرَةٌ بَيضاءُ على مَفْرِقِ الشَّمْسِ لاحَتْ، وبِئْـرُ المعاني العَـتِـيْقَةُ كانتْ تَثَاءَبُ.. لِلَّيْلِ خَيْلُ هُبُوْبٍ وللسَّارياتِ تَـقِـيَّـةْ... قالَ: «واعَطَشَ (…)
وتيه بني إسرائيل ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي أين يذهب (د. كمال الصليبي) من اسم (موسى)، وقِصَّته التوراتيَّة، اللذين استنتج منهما بعض الباحثين أصلًا مِصْريًّا لشخصيَّة النبي موسى واسمه، لا عبرانيًّا، فضلًا عن أن يكون عربيًّا عسيريًّا؟! وهو (…)