العابثون بالتاريخ! ٥ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (١٠- كيف طَمَسَ اللهُ على تاريخ بني إسرائيل؟) إذا سلَّمنا جَدَلًا بأن الجامعين لأسفار (التوراة) ومترجميها ومحقِّقيها في بلاد (بابل)، بعد السَّبْي، ولبُعد الأَمَد واختلاف البيئة لم تكن لديهم (…)
العابثون بالتاريخ! ٢ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي سترى من العجيب في كلِّ ذلك الذي تولَّى نشره (د. كمال الصليبي) أن حدود (إسرائيل) تقف عند الحدود السياسيَّة الراهنة بين السعوديَّة واليَمَن، وكأن هذه الحدود كانت موجودةً منذ أيَّام (بني إسرائيل) (…)
مهرجان القرين 21 ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لم تكن الزيارة الأُولَى إلى دولة (الكويت)، لكنها كانت مشاركتي الأُولى في (مهرجان القرين)، في موسمه الحادي والعشرين، خلال الفترة من الاثنين ١٢ يناير ٢٠١٥ إلى الخميس ١٥ يناير ٢٠١٥. وذلك بدعوة من (…)
يَوميَّة فارس! ١٤ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي أَغْمَدَ السَّـيفَ ، مُرْهَـقَ الإِنسلالِ وثَـنَى شَهْـوَةَ الحِـصانِ الخَـيالِـي وتـَمـَـشَّى في شَكِّـهِ الوَقْـتُ رَهْـوًا يَسـتعـيدُ احـتمـالَـهُ باحـتمـالِ حَـمْحَـمَ المُـهْـرُ ، (…)
من التقوُّل إلى التدليس ٤ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي رأينا في الحلقة السابقة تعامُل (الدكتور كمال الصليبي) مع اقتباساته من كتاب (ابن المجاور)، «تاريخ المستبصر»، وكيف أنه ظلّ لا يهتمّ إلَّا بتشابه الحروف بين الأسماء، ثمّ لا يسأل عمّا وراء ذلك. وقد (…)
الانتقائيَّة والاجتزاء ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إن استشهاد (كمال الصليبي)، في كتابه «حروب داود»، بـ(الهمداني)- الذي وقفنا عليه في الحلقة السابقة- يثير التساؤل هل رجع إلى كتاب «الإكليل»، أم اكتفى بما أرشده إليه صديقه الباحث (فرج الله صالح ذيب)؟! (…)
أُرجوحةُ العار!(*) ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي لـم يُحـَدِّثْ عنهما السَّاري كيفَ عاشا في المَـدَى العاري في رِمـالِ الوَقْـتِ كَمْ سـارا كيفَ صاغا لَـحْنَ أسحاري وتَـنامَـتْ فـي مـدارِ الأمــ (…)
العابثون بالتاريخ! ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (٥- عسير/ سعير، وشهادة التراث العربي) (عسير) هي جبل «سعير» التوراتي، حسب زعم (كمال الصليبي)! وهو بهذا يُلغي العربيَّة في تلك البلاد، وتاريخ دلالاتها، وأصول اشتقاقاتها، لصالح العبريَّة، من أجل (…)
العابثون بالتاريخ! ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي إن بوسع الباحث أن يجد في أسماء المَواطن في شِبه الجزيرة العربيَّة موسوعةً من الأسماء تكاد لا تنتهي. وليس المعيار بوجود الحروف والأسماء هنا أو هناك لتحديد مسارح الأحداث التاريخيَّة. ذلك أن أسماء (…)
ويصحو السؤالُ أشجارًا! ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي تَـرُدُّني خَيلُ الحُروفِ لنخلتي الأُولى، وبَسمةِ أُمِّيَ الأُولى، إلى بيتي المُعَلَّقِ بينَ أشواقي