يا بعدَ عيني.. ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠١٧، بقلم لورين القادري يا بعدَ عيني فداك العينُ والبصرُ ما همّني القوم إن غابوا وإن حضروا
طرقت أنامله النوافذ والحشا ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٦، بقلم لورين القادري طرقت أنامله النوافذ والحشا فغضضْتُ طرْفي عن هواهُ فوشوشا
جسّ الطبيب ٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٦، بقلم لورين القادري جسّ الطبيب الصدر بالمسماعِ أصغى وفي عينيه شبهُ ضياعِ
يا بعدَ عيني.. ٢٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم لورين القادري يا بعدَ عيني فداك العينُ والبصرُ ما همّني القوم إن غابوا وإن حضروا هذي الحياة كؤوس المرّ تُشربنا لم يبقَ عنديَ في كأس الندى أثرُ
أتظنُّ ؟! ٣١ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم لورين القادري اتظنُّ أنكَ واهبٌ روحي إليْ؟ أو أنكَ اللونُ الذي في مقلتيْ؟
متمردة... ٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم لورين القادري أفعمي الكأس وزيدي كلما أغفو أعيدي يا ضباب اليأس هيا خذْ نشيدًا من نشيدي يا نسيمَ الصبحِ غنّ واشدُ بالألحانِ فني
لقد أرجعتني طفلة ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم لورين القادري كنت أظنّ أنّي في عيدي الخمسين سأكتب قصيدة عن خريف العمر وعن الحطبات والجفنات في الكروم....لكنّ (…)
إنني ما زلتُ أبحثُ... ٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم لورين القادري إنني ما زلتُ أبحثُ.. في شتاتي.. عن ظلالِ الأمسياتِ.. عن مرايا .. حُطًّمتْ.. في عمقِ ذاتي .. عن غناءٍ.. حوّلَ الصمتَ حياتي..
أأسيرُ؟ لا جدوى ٢٠ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم لورين القادري أأسيرُ؟ لا جدوى وقد أعيا خطايْ تعبُ المسيرْ فالنارُ تأكلُ من صبايْ وتلوكُ أقدامي الطريقْ
بيروت في السابع من أيار ٧ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم لورين القادري بيروتُ لا تتألمي لا تغضبي لا تحزني لا تيأسي لا تعتبي حين استباحوا أن يزيلوا نجمة أشرقت شمسًا من (…)