السبت ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

أماه...

نقشت في دروب الكون اسمك
لأني لم أر رسمك
ذكرت كل أسمائي
فضاقت أن تصف .....
وسمك .............
أنا منك فضميني
فقلبي خافق باسمك
فؤادي لا أغيره ......
ونبته من جسمك
أنت سعادتي الأولى
وصوتي من همسك
رسمت الحب...
في قلبي...
فرفرف غصني...
من نسمك
ترى...
ربي يقدرني ...
أرد البعض من فضلك ؟؟.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى