الأربعاء ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢
بقلم
أهازيج الصمت
تلا الصمت أهازيج الغضب التي ضغطها الزمنفي ذات الصدر الذي وهن تحت وطأة ذات الدهرأعنف صراخ قد يدوي بمسرح خلى من دُماه ..الصمتخضوع أَجْبَرَنَا عليه داعي اللباقةو ما الفائدة يا حسرتي من مسرح الدمىفأما الآن ..صمت و انفجار وشيكلِكُلٍّ مناسبته لإبراز أنيابهقد كشفت الأقنعة عن أصحابهاو أُقْفِلَ على الدمى في صندوق الانتظارإلى حين ..