الأربعاء ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١١
بقلم
أُحِبُّكِ
أَحَبَُّ الْنُّهُودَ الَّتِي لَقَّنَتْنِيدُرُوسَ الْهَوَى ..أَحَبَُّ تَرَاتِيْل َ صَوتِكِ حِينَ تَصُوغ ُمِنْ الْهَمْس ِ عِطْرَ الْكَلَام ِوَدَنْدَنَة َ الْنَّهْرِ لِلْأَغْنِيَه ْ ..هُوَ الْلَّيْلُ يغلق ُ نَافِذَةَ َ الْنَّجْم ِ ..،يُزْرَعُ فِي وَجْنَتَيْكِ سَنَابِلَعِشْقِي..وَيَغْفَوتَعَالَي إِلَيََّ .. فَمَعْنَى الْغَرَام ِصَلَاةُ الْشِّفَاهِ عَلَى وَمْضَة ِالْبَرْق ِ .. مَنْ ذَا يُضيءُالْتُّرَابَ،وِيُطْفِئُ مَا قَدْ تَبَقَّى عَلَى حُلُم ٍ مَزَّقَتْهُالْبِحَارُ، وَأَلْقَتْهُ فِي وَهَج ِ "الْأضويّهْ