الثلاثاء ٢٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١
بقلم
تَعَالَي
أُحِبُّكِ...حِيْنَ تُصلِّي الْشُّمُوُعُُ عَلَىَ وَهَج ِ الْنَّارِِوَالَياسَمِينْ...أُحِبُّكِ ..يَا مَنْ تَمَاهَتْ عَلَىَ شَفَتِيَّأَبْتِهَالَ دَمٍ مِنْ ضَمِيْر ِ الْخُلُوْد..وَيَرْقُصُ فِيْ أَزَلِ الرَعْشَتَين ِ..هُوَ الْطَّيْرُ..وَحْي ُّالصَّلَاة ِزَمَان ُ الْنَّدَىَ فِيْ مَكَان ِ الْعُيُون ْْانَشَرَبُ نُخَب َ الصَّلَاة ِ بمِحِرَابِناأَمْ نَعِيْشُ انْدِلاق َ الْشِّفَاهِ,عَلَىَ وَمْضَةِ النَّهْد ِ تَحْتَ الْيَدَيْن ِ ؟ّّ!تَعَالَي ارْقُصِي فَوْق َ رَصِيْف ِ هَوَايَفَقَدْ مَلّت ِ الرِّيَحُ وَجْهِي الْحَزِيِنْوَاسَلمّنِيّ الْدَّرْبَ لِلْعَابِرِيْن ْ