الخميس ٣١ آذار (مارس) ٢٠١١
بقلم
بعد المقدمة
تقدمت به السنون كثيرا، وقادته إلى أرذل العمر، وباعدت المسافة بينه وبين الصبا والشباب. وجد نفسه بين الشيوخ والعجزة في (المقدمة)، فراعه منظرها، ولأول مرة يقر بمثانة قواعدها بعد أن قضى عمره الطويل في تفنيد أقوال بن خلدون.
عذرية خاصة
سألتها عن هذه الرؤوس (المزيفة) وبها أفواه تجتر المجون وتلفظه خلسة وجهارا!
قالت:لا يخدعنك فسوق القمم فالسفوح منيعة تفيض عذرية وطهورا!