على عتبة مرآة
١٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥تساءلت ؟...لماذا هؤلاء البشر ظالمون؟...نظرت إلى المرآة بحسرة ...تدحرجت على خديها دمعة ساخنة...أنا راضية بما قسمه الله لي...أنا فعلا راضية...اشد ما يؤلمها نظرة شفقة لا يبخل عليها بها احد ممن حولها ... يا ليتهم يتركوها بسلام ...لأنها (…)