حلاق للكلاب فقط

البارحة، رغبت في أن أكتشف بنفسي كيف يحلم الألمان خارج بيوتهم المعتمة. تذكرتُ الكثير من الأصدقاء و من بينهم الجميلة كاترين،عندما كانت تترك كل الزبناء بمقهى بالزاك وتأتي لتروي لي قصة طلاقها من مارك وحبها الجنوني لرياضة اليوغا. كانت دوما (…)