
ضاحية الجريان

جادتْ سواقى رؤيتى
بما قد رأيتُ
نهارات نهر
إحتوانى.. عشقتُ
وثبّتَ وريدي
كجرح حارس ٍ
طوّقنى بفكرتى
سيجنى بأضلعى..
بوثبةٍ.. فإنتميتُ
نَظَرْته كان يسير
بشريانى إليه فسرتُ..
ونثرتُ مياهى تضاريس لقيا
.. وأنا كم نثرتُ (…)