ففي الصيفِ لا بدَّ يأتي نزارْ
٦ أيار (مايو) ٢٠٠٨أذكرُ ذاتَ صباحٍ ربيعيِّ غائمٍ وماطرِ في مطالعِ أيَّار بعيدٍ قبل عشر سنوات كيف سافرت إلى مدينةِ الناصرةِ لشراءِ بضعة دواوين للشاعر السوري الكبير والمُختلفِ عليهِ نزار قبّاني، كان حينها قد رحلَ قبل أيامٍ معدودات، وكنتُ في شوقٍ لأقفَ على (…)