محاولة لقراءة شفتيك
١٩ أيار (مايو) ٢٠٠٨مرارا الجأ إلى مراث غريبة علها ترمم اطار محنتي فيك.. وربما يمنحني دمعي متسعا من الانتباه لاغرق ثانية في عبرة هي للأغاني ذروة للطرب العابر إلى شبابيك مفترضة..ومرارا الجأ إلى ستائر غامقة لادفن سحنتي فيها.. فهي تضاهي لون اغترابي وعمق (…)