وداعا ً.. زكي العيلة
١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٨أتم وجهه الندي صلاة، وسلّم على الذين يحرسون السنابل... وأنهضَ الجسد ونشر الصوت الرخيم؛ أحبتي أنتم هناك.. كيف أنا.. يسّاءل عنه فينا.. كان يمنحه فرصة أخرى لحياة تتعب فيها الحياة... عندما نعانق الصوت الآتي من لٌجف قلبه الطيب... يمنحنا محبة (…)