رهان العدم

كما عنْجهِيته اوصدت قصصا في عقال المجاز
كما خافت ارتعاد الفرائص كي ينهض الفزع الدهري
كما ذالك الشبح الناغل في تخوم الجسد
رأى ان يقارع طاحونة الريح
و ينتظر الموت على درجها
هربا من نذير المسامير و هي (…)