
في وداع الشاعر محمد دلة

في النص الأخير قلت شيئاً شبيهاً برثاء النفس، وأنا أرثي أصدقائي الشعراء:
كلّما ماتَ شاعرٌ تذكّرتُ أنّني ما زلتُ حيّاً وأنّ دوري قريبٌ قريبْ ربّما لم يُتَحْ للأصدقاءِ قراءةُ قصائدهم في رثائي المفاجئ
وها هو الشاعر والناقد محمد دلة (…)