تعال

تعال أشتاقك أحتاجك ليلي بلا ألوان الغي كل مواعيدك أجل أعمالك قيد ساعاتك و تعال... علق كل الأحزان و ابني لي فيك مكان ارسمني هرما سميني نجما امنحني الحب لبضع ثوان... هات الاغلال و قيدني امسح دمعي و الأحزان... هيا تعال في برك قد (…)
تعال أشتاقك أحتاجك ليلي بلا ألوان الغي كل مواعيدك أجل أعمالك قيد ساعاتك و تعال... علق كل الأحزان و ابني لي فيك مكان ارسمني هرما سميني نجما امنحني الحب لبضع ثوان... هات الاغلال و قيدني امسح دمعي و الأحزان... هيا تعال في برك قد (…)
هذي المدينةُ لا تَمُتُّ بأذرعٍ إلا إلى غابٍ وظلٍّ .. في الخيام للبيتِ فيها جذرُ دهرٍ والشوارعُ كالغمام والطفلُ يمسكُ للردى عُكازتين.. من الفطام هذي المدينةُ في الجموعِ تئنُّ من وطء الظلام والنارُ تروي قصةً صار اللظى فيها كلام ... يا (…)
لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحدِ الأصدقاءِ في الفيسبوك:
(عيناكِ قوسٌ لا أطيقُ سِهامَهُ = كفّي فدرعي من سهامِكِ يُهزمُ )
فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا ومعارضةً له:
أنتِ المُنى والحُبُّ ..وَحْيِي المُلهمُ (…)
عاديٌ .. ألقت به الأيامُ في جبِّ الوداعِ فقَالت لوعةٌ : يا أيها الشقيانُ مت في صحوةِ الشوقِ المعربدِ في حناياك ورتل سواقي الحزنِ في المٍ مريج من قالَ للشمسِ التي قدت ظلامَ الروحِ غيبي يا فؤاد ؟ّ! من قالَ للأيامِ تعقدُ حزنَها (…)
منْ تُرى مثلُكَ في هذا الوجودْ؟ أو تُرى مثلُكَ في كُلِ البشرْ؟ تارةً أقربُ من روحي إليْ تارةً أنتَ بعيدٌ كالقمرْ ..... تارةً تحنو كأمٍ للرضيع تارة قلبُكَ أقسى مِنْ حجرْ..... تارةً تقسو بقلبٍ من حديدْ تارةً أنتَ كوردٍ في السحرْ (…)
عَبثاً أُحَاولُ أَن أُسرِّجَ خَيلَ خَارِطتِي أُحَاولُ أَن أُلملمَ مُفرَداتِ قَصيِدتِي عَبثاً أُحاولُ أن أقُولْ عَبثاً أُحَاولُ أن أَرُدَّ الوَردَ للبُسَتانِ في زَمنِ الذبُولْ عَبثاً أُحَاولُ .. مَن يجئُ إلى الوَريدِ بوَردة ِالصَحراءِ (…)
بيتنا في الأساسْ: غرفتان خياليَّتان لأنهما في حقيقة أمرهما غرفة يعتريها شكلانِ أو زمنانِ شقيقانِ إذ تارة لا تكون سوى للجلوسِ وتاراتٍ نستخدمها للنُّعَاسْ. من ينام بداخلها لا يحلم فيها لغيرهِ ذاك الذي للغرفة أدخلهُ، فلقد خانهُ ثم (…)