يدي على قلبي، قلبي على... ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر اليوم أكمل خمسا وخمسين عاما من عمري الذي لا أدري عدد السنوات المتبقية فيه. لم أكن أنتبه لمثل (...)
مطر ونشاط وموسيقى ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر على وقع الرياح وصوت القطرات سرت صباحا جيئة وذهابا بمتعة وأحلام ومشهد عامر كوّنته في خيالي. (...)
إنجازات «الأنجزة» في بلدنا ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر هل أنجزت (الأنجزة) تغييرها المطلوب وفرضت ثقافتها؟!! ... وكأنها قد أنجزتها!! أم أن الأمر (...)
«بنت وثلاثة أولاد» لمحمود شقير ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر يختار الكاتب (محمود شقير) لقصته الموجهة إلى جيل الفتوة المأخوذ بالتجريب والمغامرة عنوانا ذا (...)
يا دي الكسوف! ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر "يا دي الكسوف"، جملة علقت في ذاكرتي ولغتي منذ أيام متابعة المسلسلات المصرية على شاشة التلفزيون (...)
هي الظلال ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر ما زالت آثار الانفلونزا عالقة في حلقي، وظهري، ومفاصلي. وما زال الرشح اللعين يواصل جبروته على (...)
هذيان الحمّى والقمر ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر لكل شيء إذا ما تمّ نقصان .... القمر مكتمل هذا المساء، القمر يقول حين اكتماله ما لا يدريه إلا (...)
هديتان والعيد واحد ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر سيكون يوم الثامن عشر من كانون أول ديسمبر من كل عام يوما للّغة العربية. العربية أخيرا تنتصر ! (...)
من كل وظيفته، لكل تقديره ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر غيوم الصباح الدافئة تغطي السماء. الغيوم تحجب الأفق الذي أطلّ منه على ما وراءه ، أرى، وأقرأ، (...)
لماذا تعبت اليوم؟ ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر ما الذي أتعبني وأرهقني فدفعني إلى الخمول رغم الفجر الذهبي؟ صباح الشمس المبشرة بحرارة مرتفعة (...)