ذاتية المحّنة وطنية الهوى ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣، بقلم عبد الكريم الكيلاني عثمان حسين شاعر من غزة، بدأ الشعر في أواخر ثمانينات القرن الماضي، ونشر باكورة أعماله بالشراكة مع (…)
رواية تورين باللغة العربية ٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم عبد الكريم الكيلاني عندما تطالع رواية تورين تشعر انها جزء منك، وتشعر انك بتوالي احداثها تعيش لحظات مرت بك قبل ايام (…)
لله درّك يا بدل، أبكيتنا فرحا ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم عبد الكريم الكيلاني «بدل رفو المزوري» قيل عنه الكثير وكتب عنه الكثيرون، وصفه البعض (بالسندباد الكوردي، ابن بطوطة (…)
وجعي كيلانيات ٢١ آب (أغسطس) ٢٠١٠، بقلم عبد الكريم الكيلاني منذ انكفاء الوجد في طلوع الخريف وأنا أحتفل بالفراغ الموغل إلى مديات الخديعة المحتقنة بداخلي، (…)
نهد مدينتي ١٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الكريم الكيلاني حين ترتمي في أحضان يدي يسيل لعاب الحروف يتسامق الزهر لبلابا وتنتشي الفراشات استقصي مسافات العودة يروقني التيه يحملني الطلوع إلى حيث اللا مكان
بكائيات في الغربة والاغتراب ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الكريم الكيلاني أوقفني الشرطي يوما في رحاب سيطرة هويتك؟؟ هويتي العراق من أنت؟؟ مواطن مسكين ْ.. ووجهتك؟؟
على قارعة العهر الشرقي ٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الكريم الكيلاني قد يسلبك الورد رحيق الهمْ ويبيح جنونك للأجداث فلا تهتمْ قد يكسر مجذافك موج البحرْ ويلقيك بلا سبب في جوف اليمْ لا تحلم بغد تسكنه الشمس وتحميه فراشات الصبحِ فبلادي لا تعرف كيف تغطي عورتها
تقاسيم عراقية ١٨ آذار (مارس) ٢٠٠٥، بقلم عبد الكريم الكيلاني اغلق أبوابك في وجهي ياوطناً ينزف باستمرار ياجرحاً مزّقه الاشرار النــــار .. النـــار (…)
قراءة في رواية ( نهاية سري الخطير ) للروائية زكية خيرهم ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم عبد الكريم الكيلاني بما أن عنوان أي نص أدبي يشكل عنصراً أساسيا ً فيه لأنه مفتاح إجرائي يسهل للمتلقي الولوج الى عالم (…)
حوار مع القاصة الأردنية رقية كنعان ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم عبد الكريم الكيلاني القاصة الأردنية رقية كنعان :"أنا مؤمنة بالحرف مهما تراكمت الخسائر! ومؤمنة بالإنسان الفرد مهما (…)