بقايا حديثٍ وبوحُ كلام ٍ! ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم لطفي خلف لطفي خلف اذكريني إذا ما اشرأبّتْ زرافاتُ عشقيِ َأعناقُها وسالَ حليب ُالحنين ِ طويلاً على (…)
فأس ابراهيم ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠١٣، بقلم لطفي خلف هبطَتْ من الأفق الحزين إلى غبار الياسمين إلى ضباب الضائعين إلى جراح التائهين
وجعُ الحقيقةِ! ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم لطفي خلف أهربْتَ من سرِّ الوضوح ِ مباغتا علنَ الغموض ْ؟ أرحلْتَ عن "أوروكَ" حتى تبتلى بالغربِ
وأبحث عن مدخل ٍ ضائع ٍ للقصيدة! ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم لطفي خلف أتوق ُ إلى دفتر ِ الشّعر ِ حين تراودني خاطرة ْ أغذُّ الخطى نحو فوضى الرّفوفِ لأقتَنصَ الفكرةَ (…)
نص ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم لطفي خلف قال الأديب الكابتن المفوه: على كلِّ الركابِ من حولي وجميع ِ من هم على متن ِطائرة ِالنص التشبث (…)
طين التغابي! ١٧ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم لطفي خلف أحقا " على هذه الأرض ما يستحق الحياة"؟ وما يستحق البقاءَ وما يستحق الدفاعَ عن المارقين وعن كل (…)
هزيمة! ٢ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم لطفي خلف أحيا على ندمٍ وساق ٍ فوق أوحال ٍ ذميمة ْ رغم الإرادة ِ والعزيمة ْ يمتدّ بي خطوي إلى حيث ُالهموم (…)
على تلال الهم ِّ! ٢٦ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم لطفي خلف حشرَ النهار َ بكيس ِ يأسِهْ موغلا في وحل ِبؤسِهْ الحزن ُ بوم ٌ حط َّ في حقل ِالفؤادِ مذ غاب (…)
وجهنا العربي! ٢٤ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم لطفي خلف ألا انهض يا أخي في الجرح ِ في صنعاءَ، في عمّانَ ، في بنغازي ،في بغدادَ ، حتى نكسرَ الأوثانْ (…)
جولات ميتشل المتكررة! ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠، بقلم لطفي خلف ما ان ينتهي ميتشل من جولة له في الشرق الأوسط حتى يبدأ شوطا جديدا من المباحثات، محاولا كسر (…)