السبت ١٦ شباط (فبراير) ٢٠١٣
بقلم
وأبحث عن مدخل ٍ ضائع ٍ للقصيدة!
أتوق ُ إلى دفتر ِ الشّعر ِحين تراودني خاطرة ْأغذُّ الخطىنحو فوضى الرّفوفِلأقتَنصَ الفكرةَ العابرة ْ***أحاول أن أستعيدَ الذي كانَلكن جيشَ همومييمدّ لفكري يداً غادرة ْ***أسافرُ وحدي شريداوأدخل عهدا جديدافأدركُ أني فشلْتُوأنّ حصانَ الكتابةِ شاخَفما عاد يصحوويكبو قليلاويرجع صلداً عنيدافأدرك بعد سهامِ الضنىوبعد انهيارِ جدارِ المنىواتساعِ جراحيبأني أعود مهيضَ الجناحِلأنفضَ عني غبار َ الهمومِلأبدأَ رحلةَ غم ٍّ جديدة ْوأبحثُ عن مدخلٍ ضائعٍ للقصيدةْ