الخميس ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١
بقلم هناء القاضي

صائد الأحلام

كبيراً كان حلمهُ وبعيداً
أراد .. شارةً، علامة!
وأنا لم أكن لأجيدَ قراءة الطالع
والمنافي تعِدُ بالوهم
ظلّ يلّون حلمه
يفتح له أبواب الليل
يوما...
أمسكَ بخيط الحلم
حلّقا معا، تلاشا معا
وجههُ
التنهيدة التي أطلقها ذات أملٍ
ذات فرحٍ
وجعاً تقتلني


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى