الخميس ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١
بقلم
صائد الأحلام
كبيراً كان حلمهُ وبعيداً
أراد .. شارةً، علامة!
وأنا لم أكن لأجيدَ قراءة الطالع
والمنافي تعِدُ بالوهم
ظلّ يلّون حلمه
يفتح له أبواب الليل
يوما...
أمسكَ بخيط الحلم
حلّقا معا، تلاشا معا
وجههُ
التنهيدة التي أطلقها ذات أملٍ
ذات فرحٍ
وجعاً تقتلني