على عتبة عينيك
٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢وأنا على عتبة عينيها أوقفت مسيرتي ورحت أفكر. أأغرف منهما ماء حياتي أم أحترق برموشهما؟ أأغرف منهما دموع الفرح أم دموع الحزن؟
أمام عينيها وقفت حائرا أأكمل مسيرتي لأكتشف أسرار الحياة أم أعود إلى بحر وحدتي ووكر تساؤلاتي؟
أتساءل أهما (...)