
بناتي

بَنَاتِي حُضْنُهُنَّ يَزِيدُ دِفْئِي إِذَا مَا البَردُ أقبلَ والشتاءُ وأنْسَى بينهنَّ عناءَ يومِي وفِي مَرَضِي يكُنّ كَما الدواءُ فَحمدًا للإلهِ على نعيمٍ فربُّ الناسِ يفعلُ ما يشَاءُ ثَلاثَةُ أنجمٍ هُنّ الضياءُ يهونُ بِذِكرِهنّ هُنَا (…)
بَنَاتِي حُضْنُهُنَّ يَزِيدُ دِفْئِي إِذَا مَا البَردُ أقبلَ والشتاءُ وأنْسَى بينهنَّ عناءَ يومِي وفِي مَرَضِي يكُنّ كَما الدواءُ فَحمدًا للإلهِ على نعيمٍ فربُّ الناسِ يفعلُ ما يشَاءُ ثَلاثَةُ أنجمٍ هُنّ الضياءُ يهونُ بِذِكرِهنّ هُنَا (…)
طفق النهر يؤثث ناظره ببهاء الغيمةِ والضفة كانت مرآةً تسكب في راحتها سحر وسامته أعرف أن الريح امرأة عالية القيمة تسرج في شفتيه القول وتنهض فيه قرى من خلف معسكرها يجثو أفق كالكمثرى في متسع طلقٍ أو خارج حائط مقبرة باردةٍ... في شبه مساء (…)
لقد أعجبني هذان البيتان من الشعر للشاعر والمفكر الصوفي شمس الدين التبريزي على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك:
(ويظنُّ انِّي قد أميلُ لغيرِهِ إنِّي وقلبي باسمهِ مكتوبُ أنا ما شربتُ الحُبَّ إلَّا مرَّةً والكلُّ بعدكَ كأسُهُ مسكوبُ) (…)
عزيزي أراغون: كنت أود لو استطعت زيارة قبرك لأخبرك وبكلّ ود أن الحب جثة متفحمة ***** ريتسوس يا صديقي في عزلة الشعراء الخصوبة التي تختبئ في قصائدك تتغاوى في مخيلتي لأحبل بمراياك ***** إلى تشارلز بوكوفسكي: أستشهد بالملح أكثر مما تستشهد (…)
لقيس قلبي الموشّى بثقوب الطلقات وأنقاض الانكسار بتلال الخيانة وزوابع من غبار
وقيس على تخوم مستنقعات الرمال مستعيذاً بالوهم محموماً بعباءة الضياع يطلب ثأراً يختال برجولة مزعومة مستجيراً تيهاً بالضلال ليردَّ مُلكاً وفي نشوة الضياع (…)
كَانَ الفَصلُ شَغَفًا وَكَانتِ السَّاعةُ مُتجمِّدةَ عقاربِ العِناقِ نوافذُ القلبِ خلَّعَتْها أعَاصِيرُ اللوعَةِ سَتائرُ الرُّوحِ مِن دانتيلَ مُنقَّطٍ بِالخَيبةِ وَسَماءُ اللهفَةِ تُمطِرُ القُبُلاتِ بِحَرارةٍ لمْ أكُنْ أحمِلُ مِظَلَّةً (…)
أصنع أفقا موازيا للهلاك يمتلئ بالفراغ واللامبالاة كي أُمررني إلى ما وراء الكون بسلام.
المسافات ضيقة عالقة أقدامنا في الانتظار نداوي الوقت من عطش قديم.
أنظروا . . بين التفاحة والجحيم محطات مسكوبة قطارات منزوية في الأبد . . وبنات أدم (…)