الفأر الذي اقتحم بيتنا ذات صباح ١٤ آذار (مارس) ٢٠٢٠، بقلم وليد رباح ليس ما اكتبه سوى الهلع من رؤية الفئران.. ولكني رأيت ان يشاركني القراء فيما اكتب.. فقد كنت في (…)
حفلة مبهجة من اجل شواء الصحافيين ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٨، بقلم وليد رباح (قطعني حتت.. وارميني في البحر) حقيقة.. انا اؤيد ان يشوى الصحافي ثم يقلى بزيت سيارات مستعمل كي (…)
زوجتي مع سبق الاصرار والترصد ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم وليد رباح (هذه قصة حقيقية: رواها لي صديق ونحن في زنزانة عندما كنا نرى في العمل الوطني طريقا لتحرير الوطن.. (…)
رسوم على سنابل القمح ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم وليد رباح يأكل عيني القذى.. تتبرعم فوق رموشي الاف الزواحف .. وفوق تضاريس جسمي كتل الاوساخ كأنها الوشم تسير (…)
هل كان خطيب مسجد الروضة داعشيا ٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧، بقلم وليد رباح الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي.. وخاصة الفيس بوك.. امتلآت باتهامات وتحليلات وكلام رقيع لا (…)
داعشي صغير يريد ان يحكم بيتنا ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم وليد رباح اوحى الي الاستاذ توفيق الحاج هذه الكلمة عندما كتب مقالا عنوانه ( داعشي.. في بيتنا) فوجهت له هذه (…)
طوبز يعيد كتابة التاريخ العربي ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم وليد رباح النفاق.. أحد العلامات المميزة لحياتنا في الوطن والغربة..كل الشعوب تأكل لكي تعيش.. أما نحن فنعيش (…)
شنب القط وذيل الحاكم ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم وليد رباح نهرتني زوجتي برعونة عندما قرأت عنوان هذه الكلمة.. لكني طمأنتها الى ان الذيل لا يختلف كثيرا عن (…)
دكتور: الحقنــــــــي ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم وليد رباح صدرها ممسوح باستيكة..لا ثديين ولا حتى حلمتين.. فهي غائرة لا تراها بالعين المجردة.. عجزها كأنما (…)
الحساب والعقاب كما افهمهما ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم وليد رباح لست شيخا او قسا أو رابايا أو راهبا بوذيا ولا معمما سيخيا ولا احب أن اكون .. فالمظهر الخارجي لكل (…)