

زَوْرَةُ الْحُبِّ
جَاءَنِي الْحُبّْبَيْنَ أُغْرُودَةِ حَسُّونٍوَإِشْرَاقَةِ كَوْكَبْجَاءَنِي الْحُبُّفَصَارَ الْفَجْرُ أَقْرَبْيَمْتَطِي مَوْجَ الْخُزَامَىوَلَهُ طَعْمَ الْفُنُونِكُنْتُ أَرْسُمُ انْكِسَارَاتِيعَلَى جِذْعِ السّنينِكُنْتُ أَحْلُمُ بِمَوْتٍمِثْلَ غَيْثٍأَوْ كَزلْزَالٍ حَرُونِكُنْتُ أَنْضُو مَا تَبَقَّىفَوْقَ جِلْدِي مِنْ صُمُودِثُمَّ أُنْشِدُ السَّلَامَهْفِي مَتَاهَاتِ السُّكُونِ