حيث عَذار الشاطئِ
٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٤حين تهب الريح على جسد الواحة تلقاني في باب النخلة أنظر وأعدّ السعَف المرهقَ بين رماد مندلق في العين وبين فم البئر هناك دماء تضرب للزرقةِ كنت أُواري تحت يدي قبرةً من زخَم الأيام وأقرأ عن شجر مُرخى في غلَس الليل أنا عندي بابانِ تحيط امرأة (…)