تفنيدٌ لمزاعم ظالمة ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم سعد علي مهدي تأتي وترحل من خلال قصيدة ٍ تبدو كعاصفة ٍ وراءَ تراب ِ فأعيش بين المفردات تعاسة ً وأكاد أفقد (…)
كلّ الشكر ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم سعد علي مهدي الشكرُ .. كلّ الشكر لليوم الذي أصبحتِ فيه حبيبتي .. بالرغم من أثر ِ الحصار واخترتِ من عمري بداية (…)
أملٌ لدى مسك الختام ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم سعد علي مهدي الحرف ثلجٌ والمشاعر بارده والشعر أطفأ في الشتاء مواقده لا كأسَ يغريني إذا ألغى يدي شللٌ .. يعيق وصولها للمائده إني زرعت من القصائد غابة ً -ورغبت في أن أستظلّ بواحده
إلى أولادي .. هناك ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم سعد علي مهدي شوقي لكم ألغى زمام قيادتي لكنني أخفيه ِ كي لا تشعروا بتعاسة ٍ أو تبصروا دمعا ً توارى خلف جفن إرادتي
من أمير سومريّ إلى أميرة فرعونيّة ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم سعد علي مهدي وجعي كألسنة السعيرْ ومحنتي في العشق أرهقها غرامُ الرافدَين .. فأبحرَت نحو المدى .. وتناثرَت فوق الأثيرْ وكأن ّمُنعطفا ً لآخِر شهقة ٍ في القلب ِ
المــطــــار ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم سعد علي مهدي الموعدُ الورديّ والهدف النبيلُ ورحلة ٌ أخرى بأجنحة ِ الغمام والعالم السحريّ يدعو .. كي أجدّد (…)
دموع القصيدة ٢٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم سعد علي مهدي لا وقتَ يسمحُ بالقطيعة بيننا .. فالعُمرُ يجري .. والرياحُ كئيبة ٌ عند المساء والوقتُ يمرقُ (…)
الليَّل ٢٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم سعد علي مهدي أرنو لوجه حبيبتي في الليل تقترب المسافة ُ .. يختفي شبحُ الفراق وتحتفي بالأمنيات مواسمُ الأمل الكبير
في رحاب المتنبي ٢١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم سعد علي مهدي يسمو بأجنحة القصيدة منطقُ وفضاءُ فكر ٍ في مداه تحلقُ وجنون حرف ٍ يستطيع بلحظة ٍ أن يجمع الكلمات وهو ممّزق ُ تتزاحمُ العبَرات في رئة الندى ورئاتُ أروقة ِ الحدائق تعبق ُ
حنانكِ أجمل ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم سعد علي مهدي جميلٌ هواكِ ولم أتخيّل بأنّه ُ شهقة موت ٍ مؤجّل ظننتُهُ مثل غمامة ِ صيف ٍ تجوبُ سماءَ رؤايَ (…)